THE الاحتراق النفسي للأم DIARIES

The الاحتراق النفسي للأم Diaries

The الاحتراق النفسي للأم Diaries

Blog Article



هنا يشعر الشخص أنه مصاب بالإجهاد والإرهاق العاطفي وغير قادر على مواصلة العمل والتأقلم، بالإضافة إلى بعض الاضطرابات الجسدية ومواجهة مشاكل في الجهاز الهضمي والمعدة.

يمكن أن يؤدي أيضًا إلى ضعف وخلل بالجهاز المناعي، مما يجعل الآباء أكثر عرضة للإصابة بالإصابة بالأمراض.

وينبغي على الأم التي تمر بمثل هذه الأعراض التواصل مع الشريك أو الأصدقاء أو عائلتها بحثًا عن مساعدتهم لها.

أصبح الإرهاق الأبوي ظاهرة طبيعية مليئة بالتحديات التي يواجهها الآباء في تربية أطفالهم. ولتفادي التعرض لسلبياته وتأثيراته الخطيرة يجب على الآباء عدم التردد في طلب الدعم من المقربين، وإدارة وتنظيم الوقت بشكل جيد، وممارسة العناية الذاتية في أدق صورها لتجاوز الشعور بالإرهاق أو الاحتراق الأبوي، لتحقيق حياة أسرية ناجحة وسعيدة ومستقرة.

بالنظر إلى مسببات هذه المتلازمة نجد أن الآ مال غير الواقعية و المتطلبات الوجدانية الزائدة لها دور كبير.

قد تواجه النساء المُصابات بالاكتئاب مشاعر مستمرة من الحزن واليأس وعدم الاهتمام بالأنشطة اليومية أثناء نوبات الاكتئاب. وبالمثل، قد تجد النساء اللواتي يُعانين من اضطرابات القلق أن قلقهن ومخاوفهن يتفاقمان، مما يُعيق قُدرتهن على العمل ورعاية أطفالهن.

تؤكد الأبحاث المستفيضة على العلاقة المعقدة بين الصحة العقلية للأم ونمو الطفل، وتسلط الضوء على الدور المحوري الذي تلعبه رفاهية الأم في خلق بيئة مواتية للنمو والازدهار الأمثل.

يضمن التواصل مع شريك الحياة بدفء وتفاهم وانسجام، عدم التعرض للإحتراق أو الإرهاق الأبوي. لذا، يجب التحدث بشكل مستمر ومنتظم مع الشريك حول التحديات التي تتعلق بالأسرة وتربية الأطفال، وغيرها.

متلازمه الاحتراق النفسي والتعرض للضغط طوال الوقت، هل تتحمل العديد من المسئوليات والإرهاق لساعات متواصلة؟ هل لديك مدير لا يتوقف عن طلب المهام؟ ربما وصل بك الأمر إلى التوتر والاكتئاب، كل هذا وأكثر يحدث معاً مرارا وتكرار في حياتنا اليومية ويجعلنا نشعر بالتعب والإرهاق، لذلك نتعرف معاً سوياً في المقال التالي عن متلازمة الاحتراق النفسي، وأسباب الاصابة به وكيفية التخلص منه.

تنشأ هذه الحالة من التحديات والضغوطات المرتبطة بالانتقال إلى مرحلة الأمومة، بما في ذلك التغيرات في الروتين، والحرمان من النوم، والمخاوف بشأن قدرات الأمومة، والنقص الملحوظ في الدعم الاجتماعي.

يُعرف الشعور بالأمن الأسري إجرائياً بأنه: إحساس الأبناء بالحماية والأمان من خلال إشباع احتياجاتهم النفسية والفکرية والاجتماعية والمادية بالإضافة إلى الممارسة الآمنة لکل حقوقهم في ظل علاقات أسرية داعمة لهم ويشمل أربعة أبعاد(الأمن النفسي ، الأمن الاجتماعي ، الأمن الفکري ، الأمن الاقتصادي) نور الإمارات .

تشعر أمهات الجيل الحالي بأنهن مثاليات إذا ملأن جداول أطفالهن بالأنشطة، حتى صرن يراقبن كل حركة لأطفالهن، ويشرفن عليهم على مدار الساعة، ونسين أن بذل قليل من الجهد قد يجعل من تجربة الأمومة أكثر إمتاعًا.

 إذا شعرت بأنك محاط بالمسئوليات، خذ خطوة إلى الخلف وقم بالتركيز على شئ واحد فقط يستحق الاهتمام.

الضغوط الأسرية الأم الأمن الأسري الموضوعات الرئيسية

Report this page